مالي بُليتُ بقلبٍ زادني حَرجا
ثمِلتُ منهُ وصارَ المشيُ مُنعرجا
” ولو أردتُ البُعدَ عنهُ …. للأبدِ
واللهِ لن ألقى لحُبّكِ مخرجا ! “
–
ياربُّ إنّي طلبتُ القُربَ .. لا أكثر
فاقبل دُعائي لقلبٍ يطلبُ الفرجا
بلوايَ أني عشِقتُ تمايُلَ الفرسِ
تختالُ في خطواتٍ تُنهِكُ السرجا
–
لا تُسمِعُ النّاسَ صوتاً إذ تُغادِرُهُم
والكعبُ يَسقُطُ ما إن تَنزلِ الدرجا
هيَ ساندريلا في التناسي عظيمةٌ
خَطَواتُها فرسٌ … لا يعرفُ العرجا
–
ماعادَ سِراً عِشقُها! زادني حَرجا
ثمِلتُ منهُ! وقُمتُ لأطلُبَ الفرجا
” ولو أردتُ البُعدَ عنهُ …. للأبدِ
واللهِ لن ألقى لحُبّكِ مخرجا ! “
طارق محمد